ما بعرف كيف وصلت و الدرب وداني بشارع بيتا وقفت والهوى بكاني مديت ايدي قطفت الورد اللي حاكاني ما دريت بحالي و شفت الدمعه بعينيا يما رماني الهوى.... ناديتا رد الورد وتقول غفيانة و الدنيا عتمه و برد والروح تلفانه خبرها انو البعد والجفا اضناني لو فيها جروحي تعد كانت تبكي عليا يما رماني الهوى يما مو بيديا مجروح جرح الهوى ويلاه ويليا