أثرت السيول على جدران الكعبة فتهدمت، فأراد العرب أن يهدموا الكعبة ويعيدوا بناءها، وبنوا الكعبة وجاء دور الحجر الأسود فاختلفت القبائل على شرف من يضعه حتى حل المشكلة النبي صلى الله عليه وسلم حيث حملته القبائل في ثوب ووضعه هو.