العمليات العسكرية التركية التي انطلقت قبل أكثر من عامين في الشمال السوري, ستأخذ منحى جديدا وفق تصريحات رسمية تركية لوحت بنقل العمليات إلى شرقي الفرات, لاستهداف القوات الكردية حليفة واشنطن في المنطقة, وذلك تزامنا مع تدريبات عسكرية مكثفة تجريها فصائل مقاتلة تدعمها أنقرة بهدف المشاركة في تلك العمليات.