سافرتُ إلى قلب الأندلس، إلى شوارع إشبيلية القديمة، حيث لا تزال حجارة المساجد تهمس بأسماء أجدادنا. وقفت أبكي… على تاريخ صنعه رجال عظماء، ثم خنّاه نحن بأفعالنا. وفي مارسيليا، التقيت برجل وُلد هناك، لكنه لا يعرف شيئاً عن أمته ولا لغته ولا دينه… فيديو من القلب إلى القلب، صوّرته بدموع العجز، وبكاء الحنين، وسؤال يطاردني: من نكون الآن؟ وما الذي نُورّثه لأبنائنا؟ 🎥 هذا الفيديو استغرق مني أيامًا من السفر والمشي والتأمل والحوار… فلا تنسَ دعمي بمشاركة الفيديو، لعلّه يوقظ فينا شيئاً مما مات #الأندلس #تاريخ_الأندلس #إشبيلية #مارسيليا #ضياع_الهوية #الهوية_الإسلامية #تاريخنا_المجيد #الغربة #المهاجرون #فيديو_مؤثر #البكاء_على_الأندلس #قناة_الغربة #فخر_الإسلام #المهاجرين_في_أوروبا