[سورة محمد] مدنية وهي ثمان وثلاثون آية. سبب نزول السورة عن ابن جريج في قوله تعالى " وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أعْمَالَهُم " قَالَ :نَزَلَتْ فِيمَنْ قُتِلَ مِن أصحاب النبي يوم أُحُدْ. موضوعات السورة 1- بَيانُ سُوءِ عاقِبَةِ الكافِرين، وحُسنِ عاقِبَةِ المُؤمِنين. 2- حضُّ المُؤمنينَ على الإغلاظِ في قِتالِ الكافِرين، وفي أخْذِهم أُسارَى. 3- وَعدُ المُؤمنين بالنَّصرِ متَى نَصَروا اللهَ تعالَى ورسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتَبشيرُهم بالجنَّةِ وما فيها من نَعيمٍ، وتَوَعُّدُ الكافِرين بالتَّعاسَةِ والخَيبَةِ، وتَوبيخُهم على عَدَمِ اعتِبارِهم واتِّعاظِهم. 4- ذِكرُ جانِبٍ مِن مَواقِفِ المُنافقينَ مِن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ومِن دَعوتِه، وذِكرُ بعضِ أوْصافِهمُ الذَّميمَةِ، كخِداعِهم وسُوءِ أدَبِهم، وجُبنِهم إذا دُعوا إلى القِتالِ. 5- بَيانُ أنَّ نِفاقَ المُنافقينَ كان بسَبِب استِحواذِ الشَّيطانِ عليهم، وتَوعُّدُهم بسُوءِ المصيرِ في حَياتِهم وبعْدَ مَماتِهم. 6- تَوَعُّدُ الكافِرين بحُبوطِ أعمالِهم. 7- أمْرُ المُؤمِنين بطاعَةِ اللهِ ورَسولِه، ونَهيهُم عنِ اليأسِ والقُنوطِ، وتَبشيرُهم بالنَّصرِ والظَّفَرِ، وتَحذيرُهم مِن البُخلِ، ودَعوَتُهم إلى الإنفاقِ في سَبيلِ اللهِ تعالَى.

سورة محمدسورة محمد المعيقليسورة محمد ماهر المعيقليسورة محمد بدون إعلاناتماهر المعيقليالمعيقليالمعقليقرآن بدون إعلاناتقرآنSûrat The FightingSourate MUHAMMADSura de MuhammadSûrat A Lutaمحمد یا القتاللڑائیسورتSurat The FightingMuhammad SÛRESÏسوره محمد古兰经 穆罕默德Сурат МухаммадSure MuhammadSurah Muhammadसूरा मुहम्मद