‎قبل أيام من نهاية عام 2022.. بدأ فصل جديد من فصول أزمة مستشفى سرطان الأطفال والمعروف باسم 57357 والتي بدأت عام 2018 بحملة صحفية وإعلامية كبرى استهدفت إدارة المستشفى باتهامات بإهدار أموال التبرعات والفساد والمحسوبية وغيرها من الاتهامات.. ورغم أن تحقيقا رسميا أجرته المؤسسات الرسمية المعنية في مصر أثبت عدم صحة تلك الاتهامات.. إلا أنه وبعد مرور عدة أعوام خرج مدير المستشفى ليعلن تراجعا غير مسبوق في حجم التبرعات بما يهدد باستمرارية عمل الصرح الطبي الأكبر والأهم في المنطقة لعلاج سرطان الأطفال.. وهو ما فتح الباب من جديد لادعاءات جديدة بالفساد في المستشفى الذي تموله عدة جمعيات كبرى محلية ودولية.. تفاصيل أكثر مع الصحفية ونائبة رئيس تحرير بمؤسسة الأهرام ‎جيهان الغرباوي

بي بي سي