بتهمني نبرة الصّوت أكثر من الحكي نفسه، بحب أسمع اللّهفة الموجودة بالصّوت وقت ينحكى معي. نبرة صوتك وأنت بتطمَّن، وأنت بتحكيلي عن يومك، وأنت بتسألني ومُهتم، بكون كتير مبسوط بس أحسّ باللّهفة الموجودة بصوتك. بتحسّ النّبرة لحالها كلام! بتفرق كثير بس تحكيلي "كيفك" بدون نفس، وبس تحكيلي "كيفك" ويكون صوتك مليان رغبة لتعرف جد كيف حالي. صدّقني ما بكون مركّزة بالحكي، بالحجم اللي مركّزة فيه بالصّوت ونبرته 🔥✨