تعلّق قلبي طفلة عربية تنعّم في الديباج والحلى والحلل لها مقلة لو أنها نظرت بها إلى راهب قد صام لله وابتهل لأصبح مفتوناً معنّى بحبها كأن لم يصم لله يوماً ولم يُصل ولي ولها في الناس قول وسمعة ولي ولها في كل ناحية مثل وكاف وكفكاف وكفي بكفها وكاف كفوف الودق من كفها انهمل ألا لا لا إلا لآليء لابث ولا لا ألا إلا لآليء من رحل فكم كم وكم كم ثم كم كم وكم وكم قطعت الفيافي والمهامة لم أمل وفي في في وفي ثم في في وفي وفي وفي وجنتي سلمى أقبل لا أمل وعن عن وعن عن ثم عن عن وعن وعن وعن أهل سلمى والربوع فكم أسل حجازية العينين مكية الحشا عراقية الأطراف رومية الكفل تهامية الأبدان عبسية اللمى خزاعية الأسنان درية القبل فلاعبتها الشطرنج خيلي ترادفت ورخّى عليها دار بالشاه بالعجل وقد كان لعبي كل دست بقبلة أقبل ثغراً كالهلال إذا أهلّ فقبلتها تسعاً وتسعين قبلة وواحدة أخرى وكنت على عجل وعانقتها حتى تقطع عقدها وحتى لآليء الطوق من جيدها انفصل كأن لآلئ الطوق حين تناثرت ضياء مصابيح تطايرن من شُعل إحدى قصائد الشاعر الجاهلي الشهير : امرؤ القيس بن حجر الكندي ومن ألحان : مطلق الذيابي

تعلققلبيـطلالمداحـعودنادرجداً