حصري الرئيس تبون يضرب بقوة ويهدد أعداء الجزائر كشف تفاصيل تعيين أصغر قائد للمخابرات الجزائرية خلفا لجبار مهنا بحضور مختلف قيادات الجزائر أراد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تدشبن عهدته الثانية بتعيين سيبب قلقا متواصلا لأعداء الجزائر وشكل قرار تنصيب العميد موساوي رشدي فتحي مديرا عاما للوثائق والأمن الخارجي خلفا للواء جبار مهنا الذي يشغل المنصب منذ سنتين. هلعا كبيرا لدى أعداء الجزائر الذين تناقلوا الخبر كالبرق عبر وسائلهم الإعلامية وهو القرار الذي خلف ردود أفعال كثيرة وسط ترحيب كبير من الداخل الجزائري بعدما بدأ الرئيس تبون بالأمن الخارجي للجزائر في إشارة قوية لأعداء الجزائر على أن الجيش الوطني الشعبي الجزائري سيكون على أتم الاستعداد لمواجهة التحديات المقبلة والراهنة حيث كان اللواء جبار مهنا قد تولى قيادة هذا الجهاز بداية من سبتمبر 2022، وهو شخصية استخباراتية عملت لسنوات طويلة رفقة القائد السابق للمخابرات الفريق محمد مدين المدعو الجنرال توفيق ووفقاً لمصادر مختلفة، فإن قائد الأمن الخارجي الجديد لديه العديد من المهام للقيام بها بسبب العديد من المؤامرات من بعض الأنظمة ضد للجزائر، حاولت تأجيج الصراع في مالي والنيجر وليبيا، ولكنها فشلت في مواجهة قوة المخابرات الخارجية والداخلية للجزائر، والتي أفشلت جميع محاولاته لضرب استقرار الجزائر