من أغاني عمرو دياب وحميد الشاعري إلى كلاسيكيات أم كلثوم، تلقى الموسيقى العربية اهتمامًا متزايدًا في المشهد الأوروبي وخاصة في العاصمة البريطانية، وسط اهتمام من المنظمات الثقافية والجمهور. تقرير حسام فازولا